منتدى العملاق الفنان محمد تبيدي
منتدى العملاق الفنان محمد تبيدي
منتدى العملاق الفنان محمد تبيدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العملاق الفنان محمد تبيدي

منتدى يجمع كل محبي ومعجبي الفنان القامة محمد تبيدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسعدنا ويشرفنا انضمامكم الينا لانكم سوف تكونوا اضافة حقيقية للمنتدى بمشاركاتكم ومقترحاتكم وحضوركم الفاعل

نفيد جميع الأعضاء وجميع المعجبين والمحبين للعملاق تبيدي بان العملاق احد أعضاء هذا المنتدى وهو موجود معنا وقريبا سوف يخاطب جمهوره ومعجبية عبر بوست خاص في هذا المنتدى وذكر لي بأنه يقدر و يثمن مجهود كثير من الأعضاء النشطون الذين هم نعم الأخوان والأصدقاء الذين أسهموا ومازالوا يقدموا ما في وسعهم ليكون هذا المنتدى مقبول ومرضي لهم في المقام الأول ، وهذه ليست مزحة من نسج الخيال بل حقيقة وسوف تتلمسونها حينما يلاقيكم في البوست إنشاء الله .


 

 العودة للجاهلية الأولى ... الجزائر ومصر..ملهاة عبادة النجوم ... جسور جوية لتشجيع الهرج والمرج بدلاً عن نقل الغذاء للصومال وغزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ودطلب
Admin
Admin
ودطلب


عدد المساهمات : 213
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
العمر : 41

العودة للجاهلية الأولى ... الجزائر ومصر..ملهاة عبادة النجوم ... جسور جوية لتشجيع الهرج والمرج بدلاً عن نقل الغذاء للصومال وغزة Empty
مُساهمةموضوع: العودة للجاهلية الأولى ... الجزائر ومصر..ملهاة عبادة النجوم ... جسور جوية لتشجيع الهرج والمرج بدلاً عن نقل الغذاء للصومال وغزة   العودة للجاهلية الأولى ... الجزائر ومصر..ملهاة عبادة النجوم ... جسور جوية لتشجيع الهرج والمرج بدلاً عن نقل الغذاء للصومال وغزة I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 24, 2009 4:40 am

... لماذا تتراجع الأجندات الكبيرة لمصلحة حوادث كرة القدم ولمصلحة «التنميط» الفني؟.. ومعلوم ان الرياضة من مطلوبات الحياة الأساسية، فالعقل السليم في الجسم السليم.. وصحيح أيضاً أن أصحاب الاحتياجات الخاصة قد يكونون عباقرة.. ولكن العاهة قد تولد بعض العقد النفسية والشعور بالعجز والنقص. ما لم يتدارك المجتمع مسؤولياته في ذلك.. والجسم الصحيح يعطي الدفع المعنوي والحسي والفكري المتوازن الخالي من ضغوط النقص والعجز.. لذا فإن ممارسة الرياضة من المطلوبات الملحة خصوصاً في هذا العصر.. وجاء في الحديث الشريف «علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل».. وليس هناك من هو ضد الرياضة أصلاً..
-------------------------------------------------------------------------------------------
الرياضة والأخلاق
وصاحب هذا القلم مارس الرياضة منذ الصغر، حيث تدرب على «الملاكمة» في نادي الخريجين بالخرطوم تحت إشراف أبطال أولمبيين حينها، هما الملاكمان «تمساح» و«لوممبا» ترى أين هما الآن.. وأكثر من ذلك كان سباحاً مرموقاً ونال جوائز وميداليات عديدة واشترك في مسابقات محلية وفاز فيها على السباح «سلطان كيجاب» مرشح رئاسة الجمهورية السابق كما يحلو له.. كما اشترك في بطولة العالم وسباق «كابري- نابولي» في إيطاليا ممثلاً للسودان.. وحاول عبور بحر المانش من «دو?ر» في إنجلترا الى «كالي» في فرنسا.. كما تعلم «الرماية» وركوب الخيل.. والرياضة فوق ذلك تعلم التعاون والأخلاق والذوق والاعتراف بالآخر.. والقبول بالهزيمة بمثل الفرح والفوز.
وكرة القدم التي انتقلت إلينا من بريطانيا إنما هي لعبة جماعية تغرس في الناس الروح الجماعية وتحبب روح الجماعة والتوادد الى النفوس.
ولكن حينما تنقلب الرياضة عن ذلك تصبح شيئاً آخر وتجلب مضاراً كثيرة.. فإذا كانت الرياضة تجلب المودة والحب وتعلي من القيم الكريمة، لكنها حين تنقلب على نفسها وتصبح سبباً للبغضاء والشحناء وثقافة الكراهية لا تكون رياضة.
وحوش كاسرة
وقد رأينا كيف أن كرة القدم حولت الشباب في الساحتين المصرية والجزائرية وحوشاً كاسرة كل منهما يريد إفتراس الآخر، وتلاشت بذلك الأجندة القومية الكبيرة وتلاشت كذلك قضية فلسطين وحصار غزة وقضية دارفور والصومال.
ورأينا الجسور الجوية التي تقام لا لنقل الغذاء والكساء والأطباء والمعلمين الى الصومال أو دارفور أو غزة أو غيرها، ولكن لتشجيع الهرج والمرج والهوس الكروي...
رأينا جماعات بينها مراهقون ومدمنون في الخرطوم ينقلون بملايين الدولارات فيما لا يفيد.. وحمّلت الخرطوم فوق طاقتها.. الخرطوم المثقلة بأعباء دارفور والجنوب ورهق التدخل الأجنبي وجدت نفسها مضطرة لإيواء عشرات الآلاف من البشر الذين لا مصلحة لهم فيها إلا القبول بحكم الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» وإلا محاولة حل نزاع بين طرفين.
شطارة الجزائريين
ويجب علينا بعد أن انتهت تلك «الملهاة» أن نناقش بعض القضايا بصراحة.. فلقد كان واضحاً تعاطف قطاعات مقدرة من السودانيين مع الجزائر وذلك في تقديرنا يرجع الى «شطارة» السفارة الجزائرية في الخرطوم التي أفلحت في توزيع كميات مهولة من «أعلام» بلدها في شوارع الخرطوم، وكان واضحاً تأثير تلك الأعلام في تشكيل تيارات مقدرة من الرأي العام لشرائح من المجتمع السوداني التي ربما لا تعرف الجزائر، وربما لأن علم الجزائر يحمل دلالات إسلامية «الهلال والنجمة» والمقتبس من العلم العثماني خصوصاً وأن رؤية العثمانيين في المغرب العربي تختلف عن رؤية المشرق العربي. ففي المغرب العربي وفّر العثمانيون الحماية للمغرب ضد الهجمات الصليبية وضد أوروبا.. بينما العلم المصري وكل أعلام الدول العربية المشرقية مستمدة من علم الثورة العربية التي اعتمدت ألوانه الجامعة العربية.. تلك الثورة التي قادها الشريف حسين.
والمعلوم أن كل علم في المشرق العربي ينمط مع اختلاف تقديم أو تأخير لون عن آخر عن علم الثورة العربية.. ولأن صورة العثمانيين في المشرق العربي ارتبطت بالإستبداد والدكتاتورية.. ولأن الثقافة المشرقية أبرزت «العثمانية» كشوفونية قومية ضد القومية العربية.. وسواء أكان ذلك صواباً أ و خطأً، فإننا لسنا بصدد مناقشة ذلك الآن. ولكن من المؤكد ان علم العثمانيين محبوب في المغرب العربي.. بل إنه محبوب وسط المجتمعات المشرقية ذات البُعد الصوفي.. ولكنه غير محبوب وسط النخب التي تغذت على الفرانكفونية والأنجلوفونية في المشرق والمغرب العربيين وهذا من ناحية.
أم الدنيا
ومن ناحية اخرى فإن الشباب العربي الذي ينظر الى مصر كقوة استراتيجية وعظمى ويسميها «أم الدنيا» أو كان كذلك.. أصبح مصدوماً في مواقف مصر في «غزة».. ومصدوماً في موقف مصر ابتداء من حقبة كامب ديفيد، وهو منظر قائم على التطبيع مع إسرائيل وقائم على «السلبية» تجاه كل القضايا القومية.. ابتداء من إغلاق المعابر في غزة الى ترك السودان ضحية للمؤامرات الأجنبية، الى إهمال دور مصر في القضايا الكبرى كقضية الصومال وغيرها.
وكثير من الشباب السوداني كذلك ناقم على تباطؤ مصر في تنفيذ «روشتة» الحريات الاربع التي قبل بها السودان وطبقها.. بينما مصر الدولة لا تمنح حتى روشتة الدخول وتستنكف ان تلغى هذا الشرط أمام وجه الشباب السوداني في وقت يجد فيه الشاب السوداني هذا الشرط غير معمول به في سوريا وليبيا والعراق والاردن.
وكذلك فإن ما زاد من سلبية صورة مصر لدى بعض الشباب السوداني ما حدث في «ميدان المهندسين» وسواء كان تصرف الشرطة المصرية صحيحاً أو غير ذلك إلا أن تلك الصورة أصبحت مغروسة وعلى الأخص في نفوس الشباب الجنوبي والصحافة الجنوبية التي ما زالت تجتر ما حدث للشباب الجنوبي في ميدان المهندسين الشهير.
وكذلك موقف مصر من «حلايب» وقد رأينا حتى الشباب الجزائري يهتف بقضية حلايب لإستدرار عطف السودانيين.
وكذلك فإن الثقافة المحيطة بقضايا السودان في مصر الرسمية أحياناً تعالج بصورة سطحية تعطي بُعداً سلبياً للعقل المصري وتصل هذه الصورة الى الشباب السوداني ويأخذ منها جرعات مشوهة.
صورة سلمية
وربما تكون هذه الصورة السلبية راكزة وموجودة لدى الشباب الجزائري بصورة أشد.. ولكن الشباب السوداني لا يعرف الجزائر ويرسم صورة للجزائر غير حقيقية ويتلقى بادرات فكرة عن الجزائر عن ما سمعه عن نضال الجزائريين وأرض المليون شهيد ورمزيات أغاني الكابلي وقليل من هنا وهناك.
وما يهم بعد ذلك وقبله ان الاجندة الكبرى أصبحت تنكمش وتتضاءل مصلحة الهوس والاهتمامات الصغيرة، وتجنيد اهتمامات دول بحجم مصر للتقصي اللاهث لتوافه الأمور.. وقد رأينا بعض أهل مصر يتقصون قضايا صغيرة ويبحثون فيها كأنهم يسلخون جلد «النملة» من أجل إيجاد كبش فداء للهزيمة.
وإذا كان رب البيت بالدف ضارباً
فشيمة أهل البيت الرقص والطرب
كان من المأمول ان تصبح الحريات الأربع أساساً لوحدة وادي النيل.. ومنها حرية الانتقال أساساً لتجسير الثقافة والتنمية والحرية وكرامة الإنسان.. وليس تهييج الشحناء والبغضاء ودفع السوداني لشتم أخيه المصري أو الجزائري بالوكالة.
عبادة النجوم
ولكن كذلك فإن لهذه القضية أبعاداً أخرى تتصل بما نسميه «عبادة النجوم» وهي إبراز المتفوقين أو المبدعين في مجالات الفن والرياضة والغناء والسينما وكأنهم أنبياء.. ومحاولة تنميط الجو الفكري والثقافي على أساس سلوكيات هؤلاء النجوم.. وجعل مشروعية الدولة مستمدة من «عبادة النجوم» وفي ذلك يتم تضخيم النجوم.
ولعل عبادة النجوم أو الشخصيات المبدعة حتى ولو كانوا على غير أخلاق الشعب، وكانوا يسيرون على غير وتيرة الشعب.. وكان لهم دينهم الخاص الذين ينطوي على عبادة الذات والجنس والإغراء وعبادة الجمال.. وهي عبادة قديمة.. ولكننا يمكن ان نحمل وزرها في مصر الحديثة لمصر الخديوية.. حيث نمت تلك الظواهر في عهد الملك «فاروق» ثم سقاها وتعهدها جمال عبدالناصر.. وتابعها السادات..وجاءت الصهيونية والاستخبارات الأجنبية لتضخم دور «النجوم» في المجتمع المصري والعربي عموماً.. نجوم السينما والمسرح والمطربين.. وبرزت مجلات تخصصت في النجوم وحياتهم وأخبارهم كالكواكب.. وأصبحت طبقة «النجوم» فوق طبقة المصلحين.. وأعلى مقاماً من الإمام محمد عبده والعقاد وطه حسين والمازني والرافعي ومالك بن نبي وأساتذة الجامعات.. وأصبحت طبقة النجوم الممتدة من سيد درويش وأم كلثوم وماجدة وفريد الأطرش ووردة الجزائرية وفاتن حمامة وحسن شحاتة وأبوتريكة والحضري هي الأساس الذي تُقاس عليه المواقف وتنمط على شاكلته الشخصيات.. وأصبح المساس بالنجوم مساساً بشخصية مصر.. ولذلك يمكن لمصر ان تطرد الشيخ القرضاوي وتطرد الداعية عمرو خالد ولكنها تضخم النجم وتهمش أدوار محمد سليم العوا وطارق البشرى.. ويصبح المعيار الأساسي هو قيم ليلى علوي وهيفاء وهبي ومحمد فؤاد وإبراهيم حجازي وعمرو أديب.. بينما يهمش رسل السلام والتدين والقيم. ولعل هذه الازدواجية لا تكاد تخطئها العين في مصر أو الجزائر.. ولذلك فإن المساس بالنجوم أو هزيمتهم في مباراة، إنما هي طعن في شرعية النظام التي تقوم جزء من شرعيته على عبادة النجوم.. ويقوم على تسويق النجوم.. ويقوم على كسب نقاط إضافية كلما أبرز نجماً أو كسب مباراة في كرة القدم!
داحس والغبراء
ولذلك لاعجب ان أصبحت مباراة الجزائر ومصر كمعركة «داحس والغبراء» .. وأعادت معارك الجاهلية الأولى .. لتصبها في «جاهلية القرن العشرين»!
ولكن كذلك هناك نقاط إضافية جزى الله الشدائد عنا كل خير.. لأن تلك المعركة في غير معترك كشفت طبيعة الشعوب الثلاثة.. حيث أبرزت الشخصية المصرية كشخصية ميالة إلى أنصاف الحلول حينما تجابه وتصعد حينما تجد الجو في صالحها ولسان حالها دائماً سليط.. وحينما تجد الظروف موضوعية لا تراعي إلاًّ ولا ذمة، في من تريد جلده، ولو كان صديقها.. ولو كان عمقها.
أما الشخصية الجزائرية فلقد كشفت الأحداث أنها تميل للعنف وتصفية الحسابات ويكفي ما حدث في شوارع الخرطوم وما حدث في مطار الخرطوم.
أما الشخصية السودانية فإنها شخصية متساهلة ومسامحة تتكلم عن الإخاء.. ولكن تأتي الرياح بما لا يشتهي السفن، يصدمها.. بمثل ما حدث في المطار وما حدث عندما فتحت أبوابها للعوام من الدخول دون تأشيرات، وبدلاً من ان يحسنوا الصنيع فإذا بهم أساءوا للسودان ولمطاره وشعبه.
ومع ذلك فهنالك فوائد، فلأول مرة تنشر صور إيجابية عن السودان تحكي أنه بلد مسالم ومستقر وأن فيه رياضة ورياضيين وفيه كرة.. وليس فيه معارك أو مجازر.. ولأول مرة تكف أجهزة الإعلام عن التذكير بأن السودان فيه إبادة وحرب أهلية واغتصاب.
فبركة وأكاذيب
إذاً، الصورة الايجابية التي بثت عن السودان وما يشاع عن السودان هي مجرد فبركة وأكاذيب تعد نقطة إيجابية، وكذلك هناك نقاط سلبية كشفتها هذه الأعداد البسيطة نسبياً التي توافدت على الخرطوم.. حيث أبرزت الخرطوم كمدينة عارية من «الحمامات» وساحات الترفيه والمطاعم الرخيصة.. ولنقارن الخرطوم بمكة التي يتوافد عليها هذه الأيام أربعة ملايين من البشر، أو أكثر من مائتين وخمسين ضعف ممن توافدوا على الخرطوم في الاسبوع الماضي، ولكن مكة تستوعبهم أكلاً وشرباً ونوماً وتعبداً وضبطاً.. فهل تعجز الخرطوم عن استيعاب عشرين ألف زائر أو أقل.. ألا يكشف ذلك على أن هناك مشكلة يجب ان تعالج.. والخرطوم كان من المطلوب ان تستقبل عشرين ألفاً فقط ليوم أو يومين، بينما عواصم الدنيا كلها تستقبل في اليوم الواحد عشرات الآلاف.. ولذلك لابد أن نفكر في الخرطوم كمدينة حضارية، ولابد من العمل كذلك في إكمال المدينة الرياضية.. ولابد كذلك ان تكون هناك خطة لإيجاد بيوت الشباب والضيافة ليس من أجل هوس الكرة أو الرياضة.. ولكن من أجل المشروع الحضاري والمشاريع الثقافية التي تستطيع ان تطل بها الخرطوم على العالم الإسلامي.. لأن سقوط العواصم الكبرى ومراكز الإشعاع ليس له بديل إلا أن تكون الخرطوم هي البديل والمدد.
خواء فكري
وبذلك تكون الخرطوم نعم العاصمة التي تؤدي رسالتها نحو أهلها ونحو إقليمها ونحو العالم الاسلامي أجمع.
والفائدة.. أن ما جرت أحداثه في الخرطوم يشي بخواء فكري وروحي كبيرين، ولذلك يجب علينا تأصيل هذه الظاهرة الوافدة علينا من الثقافة الغربية.. فعبادة النجوم أصلاً برزت في أوروبا منذ أن كان الرومان يؤلهون أبطالهم في المصارعة وفي القتال ويصنعون لهم التماثيل لتمجيدهم.. ولقد تنامت هذه الظاهرة لتغشى الملاعب الأوروبية وتنتقل منها الى العالمين العربي والاسلامي.. ولكن الاسلام كما يدعونا للرياضة البدنية والعقلية.. يأمرنا بالتأدب والتسامح وقبول الآخر.. وينهانا عن التباغض والشحناء.. ولذلك يجب على الإعلام وعلى مؤسسات الدولة التربوية والرياضية، ترسيخ هذه المفاهيم وملء الخواء العقدي والفكري الذي يعاني منه الشباب، حتى نستطيع توجيه الرأي العام للأمة نحو منهجية تقودنا نحو النهضة والتنمية وغد أفضل.
صحيفة الرأي العام السودانية
كاتب المقال/ رئيس التحرير / علي اسماعيل العتباني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mtpedy.yoo7.com
 
العودة للجاهلية الأولى ... الجزائر ومصر..ملهاة عبادة النجوم ... جسور جوية لتشجيع الهرج والمرج بدلاً عن نقل الغذاء للصومال وغزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزل النجوم mp3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العملاق الفنان محمد تبيدي :: الفئة الأولى :: المنتدى العام-
انتقل الى: